الحمد لله و الصلاة و السلام على حبيب الله أما بعد :
اليوم
الأول في العمل هو في الواقع مهم لبناء صورتك ولراحتك لاحقا. إذا كانت وظيفتك
الأولى أم لا، فأنت على وشك الدخول فى تجربة جديدة وتحسين حياتك المهنية. ففي
أول يوم عمل أنت متحمس لبدء العمل، وأن تعيش تحديا جديدا وترك انطباعا
جيدا. لذا فإليك بعض النصائح الأساسية التي يجب أخذها في الاعتبار في
اليوم الأول.
1- الوصول في
الوقت المحدد إن لم يكن قبل:
إنه يومك
الأول و من المهم جدا إظهار الانضباط، إذا كنت تعلم أن الطريق إلى العمل يستغرق
30 دقيقة فاجعلها 45 دقيقة وإذهب 15
دقيقة مبكرا، سوف يعكس هذا صورة إجابية على مدى كفائتك والتزامك.
تجنب السهر في الليلة التي تسبق يوم العمل،
فعليك أن تأقلم جسدك على مواعيد العمل، ويستغرق هذا الأمر أسبوعين من النوم المبكر
للتعود على الاستيقاظ مبكراً، وتأكد من ضبط المنبه جيداً قبل النوم. تناول إفطاراً
جيداً حتى لا تصاب بالجوع في منتصف اليوم، ولاتنس غسل أسنانك وتناول مزيل رائحة الفم،
ثم غادر البيت مبكراً لتعطي لنفسك متسعاً من الوقت لاختبار الطريق والمواصلات المؤدية
إلى مكان العمل. فوصولك مبكراً يعطي انطباعاً بالجدية والحماس، وسيتيح لك فرصة جيدة
للتعرف على زملائك والتحدث مع المدير، أما إذا وصلت خلال منتصف اليوم فستجد الجميع
منهمكين في العمل، وقد لا يجد بعض الزملاء الفرصة للتعرف عليك.
2- كن مستعدا
ذهنيا:
كن مستعد
ذهنيا للعمل مع توقعات واقعية. لا تدع مشاكلك الخارجية تزعجك في هذا اليوم
تعرف على نشاط جهة العمل
قبل الذهاب لأول يوم عمل، عليك جمع كل
المعلومات المتاحة حول العمل؛ مثل معرفة
ما لك و ما عليك فهذه المعلومات ستكسبك مزيداً من الثقة وتجعلك على دراية أكبر بطبيعة
العمل، وذلك لتفادي أي موقف لا تعرف كيفية التعامل معه .
3- الزىَ
الرسمي:
سواء كان
عملك يتطلب زيَا رسميا أم لا، فمن المهم دائما أن ترتدي ملابس لائقة و
أن لا تظهر بمظهر فوضوي. يجب أن يكون مظهرك أنيق ومهني لإعطاء إنطباع جيد.
4- ضع هاتفك
الخلوي على الوضع الصامت:
من المهم
جدا وضع هاتفك على الصامت، فأنت تحتاج إلى إيلاء الاهتمام الكامل للعمل خصيصا في
اليوم الأول وعدم إزعاج الآخرين.
-5 كن مستعدا لتغيير بعض عاداتك القديمة:
إذا كان
لديك أي خلفية تباطؤ أو كسل من وظيفتك السابقة أو حتى عندما كنت طالبا، لا تأتى
بها إلى العمل. فقد تواجه حالات من التوتر الشديد فى العمل، ومن المتوقع أن تكون
على أصابع قدميك تؤدى عملك في جميع الحالات. لذلك تعلم كيفية تغيير طريقتك تجاه
بعض الأشياء.
6- إهدأ،
تنفس، ولا تصعب الأمور:
اليوم
الأول هو البداية فقط، فكن هادئ، ولا تتوتر. اليوم الأول هو فرصتك لتحب عملك وتحب
ما ستقوم به، لذلك كن إيجابيى وإستمتع به.
ابتسم وعامل من حولك بلطف وأدب
حينما تصل خذ نفساً عميقاً وارسم ابتسامة
كبيرة على وجهك، وارفع رأسك وانظر في وجه من يحدثك. وعليك أن تعامل من حولك بأدب ولطف
بغض النظر عن درجته الوظيفية، ولكن احذر من أن تكون ودوداً أكثر من اللازم حتى لا تشجع
الآخرين على التمادي وعدم احترامك مما قد يؤثر على العمل. قدم نفسك بتواضع. لا
تعبس، إبتسم للشخص الجالس بجانبك، وإذا لم يبتسم لك هذا الشخص فلا تقلق. ولا
تكون ودود للغاية في اليوم الأول لأنك قد تزعج الناس الذين لا يعرفونك بعد، كن
طبيعي
اوحافظ على
ابتسامتك التي سوف تضعك فى حالة نفسية جيدة.
7- في قاعة الاساتذة افتح عينيك وأذنيك، وأغلق فمك. تجنب الصراعات الداخلية في العمل
ادرس جو العمل والعلاقات بين الموظفين،
حاول تفهمها، وتعرف على الشخصيات الرئيسية في العمل وتذكر أنه لا يوجد عمل يخلو من المشاكل والصراعات
بين الموظفين. ستتعرف بطريق مباشر أو غير مباشر عن طبيعة العلاقات التي تربط الموظفين
ببعضهم؛ لذلك عليك توخي الحذر، خاصةً في تعليقاتك حول زملائك في العمل، وتجنب النميمة
والغيبة أثناء العمل، فكما لزملائك عيوب، فلديك عيوب كذلك. وتجنب مساندة فريق ضد آخر.
دع تلك الصراعات جانباً وركز في عملك.
استمع
ولاحظ:
الإستماع
ومراقبة الأشياء من حولك شيئا ضروريا لفهم من هم حولك
و أخذ صورة أولية و لكن اياك من الاحكام المسبقة
لا تبالغ
فى إثبات وجودك:
لا تحاول
كثيرا جدا إقناع الآخرين، لا حاجة لأن تكون مشهورا أو شعبيا في اليوم الأول، فربما
تعطي إنطباعا عكسيا عنك. من الأفضل دائما أن تدع عملك يتحدث عنك.
لا تتكلم
كثيرا:
لا تكن من
يتحدث كثيرا فى العمل، يمكنك أن تكون ودود وإجتماعى بمحادثات قليلة. اليوم الأول
يحتاج للمراقبة أكثر من الحديث ورواية القصص الخاصة بك.
نصائح اليوم الأول من التدريس
الحصة الأولى هي نقطة الانطلاق،وعلى
كل مدرس أو معلم أن يحسن الاستعداد لليوم الأول؛ (فالانطباع الأول) عن هذا الوافد الجديد له أبعد الأثر في تحديد
ملامح العلاقة بين الطرفين ، فاللقاء الأول مع التلاميذ لا بد وأن يحقِّق هدفين
محددين:
أولاً: ما يمكن أن نسميه (تذويب الثلوج )
ثانياً: تحديد صريح وواضح لأسس وقواعد العلاقة بين الطرفين ، وتحديد أسلوب العمل أثناء شرح المدرس وأسلوب الإجابة وجميع التعاملات فى الفصل..
سياسة "تذويب الثلوج" ابتسامة المعلم للتلاميذ تزيل رهبتهم
تذويب الثلوج تعني ببساطة إزالة كافة أنواع التوجس والقلق التي يستقبل بها التلاميذ معلمهم الجديد. ولا يتم ذلك إلا من خلال (السلوك العام) الذي سيتحرك به المعلم في لقائه الأول، فالابتسامة، والحركة المستمرة وسط الطلاب، مع حسن استخدام ملامح الوجه المعبِّرة عن أحاسيس الود واللطف، والاستخدام الهادئ لليدين مع الحزم في نبرة الصوت. * وهذه بعض من أدوات تطبيق هذه السياسة:
-الوجه: لا بد أنه تعلوه الابتسامة الصافية، مهما حدث، ومهما كان سلوك التلاميذ مستفزاً، فالهدوء في التعامل مع الحزم في نبرات الصوت هو بديل الصراخ وعلو الصوت. حذارِ من علو الصوت، إنه الطريق إلى قطع الود بين المدرس والتلاميذ.
-العين: لا بد من توزيع النظرات بالتساوي، على أن تتحول النظرات إلى سمة النظرة الحادة القاسية مع رؤية الخطأ دون النطق بكلمة (هذا خطأ)
أولاً: ما يمكن أن نسميه (تذويب الثلوج )
ثانياً: تحديد صريح وواضح لأسس وقواعد العلاقة بين الطرفين ، وتحديد أسلوب العمل أثناء شرح المدرس وأسلوب الإجابة وجميع التعاملات فى الفصل..
سياسة "تذويب الثلوج" ابتسامة المعلم للتلاميذ تزيل رهبتهم
تذويب الثلوج تعني ببساطة إزالة كافة أنواع التوجس والقلق التي يستقبل بها التلاميذ معلمهم الجديد. ولا يتم ذلك إلا من خلال (السلوك العام) الذي سيتحرك به المعلم في لقائه الأول، فالابتسامة، والحركة المستمرة وسط الطلاب، مع حسن استخدام ملامح الوجه المعبِّرة عن أحاسيس الود واللطف، والاستخدام الهادئ لليدين مع الحزم في نبرة الصوت. * وهذه بعض من أدوات تطبيق هذه السياسة:
-الوجه: لا بد أنه تعلوه الابتسامة الصافية، مهما حدث، ومهما كان سلوك التلاميذ مستفزاً، فالهدوء في التعامل مع الحزم في نبرات الصوت هو بديل الصراخ وعلو الصوت. حذارِ من علو الصوت، إنه الطريق إلى قطع الود بين المدرس والتلاميذ.
-العين: لا بد من توزيع النظرات بالتساوي، على أن تتحول النظرات إلى سمة النظرة الحادة القاسية مع رؤية الخطأ دون النطق بكلمة (هذا خطأ)
-الكلام: عليه منذ اليوم الأول أن يكون واضحًا وحازمًا دون قسوة
يمكن اللجوء إلى شيء من المرونة في نبرة الصوت .
الشكل العام: له أبعد الأثر في التأثير على التلاميذ؛ ولذا لا بد من التأكد من حسن المظهر الخارجي، لا بد أن تكون الملابس نظيفة، مكوية، لونها مريح. وينصح للمدرسات لبس ملابس (رسمية) في طبعها؛ لأنها تعطي انطباعاً مقبولاً عند غالبية التلاميذ، أما الألوان المزركشة أو الفاتحة فتعطي الانطباع بأن الشخصية تميل إلى التسيب وعدم الانضباط.
إدارة اللقاء الأول
يدخل المدرس مستقيم القوام مبتسماً متأملاً في وجوه كل من حوله، حيث يبدأ بالتعريف بنفسه، ولكن دون الدخول في التفاصيل الشخصية، حيث يفضل الاكتفاء بالاسم، الحالة الاجتماعية، والمادة التي سوف يدرسها للتلاميذ.
ثم يطلب من كل تلميذ أن يعرِّف نفسه، وهناك طريقتان (يختار المدرس/ المدرسة ما يراه مناسباً): إما أن يقوم ويعرف نفسه أو يكتب اسمه على ورقة توضع أمامه حتى يتسنى للمدرس قراءتها طوال الحصة الأولى. على ألا تتعدى فترة التعارف المتبادل ثلث الحصة.
* السؤال الذي يسأله كل مدرس يفتقد إلى الخبرة في أيام عمله الأولى: ماذا لو حدث تمرُّد؟ أو تسيب أو اختل النظام؟ بالرغم من الاتفاق والتوقيعات.
هذا بالطبع يمكن أن يحدث، والحل بسيط في كلمة واحدة: الحزم.
والحزم له أدواته: العين – ملامح الوجه – الصمت – النظرات القاسية – ثم في النهاية: الكلام بنبرة حازمة، دون علو في الصوت: (أنا آسفة لا يمكنني الاستمرار (أو البدء) بهذه الطريقة مع توجيه النظرة الحازمة إلى هؤلاء التلاميذ الأقرب للنظام والانضباط، فهم أول من سيستمع ويهدأ في حركاته. عدم الخوض بحال من الأحوال في عملية الشرح دون الوصول إلى مستوى الهدوء، والنظام، والانضباط المطلوب.
وهذا يقودنا إلى توجيه هام ألا وهو ضرورة حسم المشاكل في مراحلها الأولى، وعدم السماح لتفاقمها. قد تحتاج بعض المشاكل إلى حنكة وسياسة واعية في مواجهتها وحلِّها، ولكن لا بد من الأخذ بالأسباب، وذلك باستخدام عدد من الأساليب قد تنفع بداية، ثم ننتقل إلى الثانية، وهكذا...
الشكل العام: له أبعد الأثر في التأثير على التلاميذ؛ ولذا لا بد من التأكد من حسن المظهر الخارجي، لا بد أن تكون الملابس نظيفة، مكوية، لونها مريح. وينصح للمدرسات لبس ملابس (رسمية) في طبعها؛ لأنها تعطي انطباعاً مقبولاً عند غالبية التلاميذ، أما الألوان المزركشة أو الفاتحة فتعطي الانطباع بأن الشخصية تميل إلى التسيب وعدم الانضباط.
إدارة اللقاء الأول
يدخل المدرس مستقيم القوام مبتسماً متأملاً في وجوه كل من حوله، حيث يبدأ بالتعريف بنفسه، ولكن دون الدخول في التفاصيل الشخصية، حيث يفضل الاكتفاء بالاسم، الحالة الاجتماعية، والمادة التي سوف يدرسها للتلاميذ.
ثم يطلب من كل تلميذ أن يعرِّف نفسه، وهناك طريقتان (يختار المدرس/ المدرسة ما يراه مناسباً): إما أن يقوم ويعرف نفسه أو يكتب اسمه على ورقة توضع أمامه حتى يتسنى للمدرس قراءتها طوال الحصة الأولى. على ألا تتعدى فترة التعارف المتبادل ثلث الحصة.
* السؤال الذي يسأله كل مدرس يفتقد إلى الخبرة في أيام عمله الأولى: ماذا لو حدث تمرُّد؟ أو تسيب أو اختل النظام؟ بالرغم من الاتفاق والتوقيعات.
هذا بالطبع يمكن أن يحدث، والحل بسيط في كلمة واحدة: الحزم.
والحزم له أدواته: العين – ملامح الوجه – الصمت – النظرات القاسية – ثم في النهاية: الكلام بنبرة حازمة، دون علو في الصوت: (أنا آسفة لا يمكنني الاستمرار (أو البدء) بهذه الطريقة مع توجيه النظرة الحازمة إلى هؤلاء التلاميذ الأقرب للنظام والانضباط، فهم أول من سيستمع ويهدأ في حركاته. عدم الخوض بحال من الأحوال في عملية الشرح دون الوصول إلى مستوى الهدوء، والنظام، والانضباط المطلوب.
وهذا يقودنا إلى توجيه هام ألا وهو ضرورة حسم المشاكل في مراحلها الأولى، وعدم السماح لتفاقمها. قد تحتاج بعض المشاكل إلى حنكة وسياسة واعية في مواجهتها وحلِّها، ولكن لا بد من الأخذ بالأسباب، وذلك باستخدام عدد من الأساليب قد تنفع بداية، ثم ننتقل إلى الثانية، وهكذا...
هذه هي الجزئية الثانية المستهدفة من
اللقاء الأول: وضع الأسس والقوانين التي ستحكم العلاقة بين طرفي ((علاقة الحب
والود)).
فالهدف هو تشجيع التلاميذ على المصارحة، وطمأنتهم لاحترام آرائهم، حتى وإن اختلفنا معها.
فالهدف هو تشجيع التلاميذ على المصارحة، وطمأنتهم لاحترام آرائهم، حتى وإن اختلفنا معها.
وذلك بان تبين لهم طريقة العمل . و
الواجبات التي يجب عليهم القيام بها و ما لهم من حقوق على ان تكون على شكل نقاط .
هناك امور محددة يجب ان تعلموها حتى
نمضي عاما ممتازا ان شاء الله و تحدد الامور وفقا لشخصيتك... مثال (تعدِّد لهم 3 او 4 أمور كحد أقصى). ك :
لا بد أن تكون هذه الأمور قد تم التفكير فيها من ذي قبل، وتم تحديدها بدقة، مثال: وهو أمر من أهم الأمور التي تساعد على الانضباط في الفصل طوال العام.
(1) عدم الكلام بداخل الفصل بدون إذن: كلماتكم، ملاحظاتكم، تعليقاتكم كلها سيتم احترامها، ولكن من الكلام يكون معي انا اثناء الشرح و باحترام
والإخلال بهذه القاعدة سوف يؤدي إلى عدم احترام ما يقال، بأن يهمل تماماً ولا يتم الرد عليه.
(2) أمر آخر له أثره الطيب ولكن يترك للمدرس مساحة للتفكير إن كان ذلك يناسبه.
من حقكم أن تنعموا براحة لمدة دقيقة أو دقيقتين بعد نصف الحصة أو بعد شرح جزئية صعبة ومعقدة، ولكن ((شرط الراحة)) الالتزام والعمل الجاد طوال فترة الشرح بدون تكاسل أو تراخٍ.
(3) أمر ثالث: الاهتمام بالمأزر و الكراس و كذا القيام بالواجبات المنزلية والقيام بها خير قيام (من حجج النسيان أو ضياع كراسات الوظائف المدرسية)... إلخ .
و هذه النقاط راجعة الى الاستاذ هو الذي يحددها
لا بد أن تكون هذه الأمور قد تم التفكير فيها من ذي قبل، وتم تحديدها بدقة، مثال: وهو أمر من أهم الأمور التي تساعد على الانضباط في الفصل طوال العام.
(1) عدم الكلام بداخل الفصل بدون إذن: كلماتكم، ملاحظاتكم، تعليقاتكم كلها سيتم احترامها، ولكن من الكلام يكون معي انا اثناء الشرح و باحترام
والإخلال بهذه القاعدة سوف يؤدي إلى عدم احترام ما يقال، بأن يهمل تماماً ولا يتم الرد عليه.
(2) أمر آخر له أثره الطيب ولكن يترك للمدرس مساحة للتفكير إن كان ذلك يناسبه.
من حقكم أن تنعموا براحة لمدة دقيقة أو دقيقتين بعد نصف الحصة أو بعد شرح جزئية صعبة ومعقدة، ولكن ((شرط الراحة)) الالتزام والعمل الجاد طوال فترة الشرح بدون تكاسل أو تراخٍ.
(3) أمر ثالث: الاهتمام بالمأزر و الكراس و كذا القيام بالواجبات المنزلية والقيام بها خير قيام (من حجج النسيان أو ضياع كراسات الوظائف المدرسية)... إلخ .
و هذه النقاط راجعة الى الاستاذ هو الذي يحددها
في أول يوم عمل تجنب الأمور التالية
•
تجنب الانصراف مبكراً من العمل فالانصراف
المبكر قبل الوقت قد يعطي انطباعاً بعدم المسؤلية.
•
تجنب الشكوى من العمل أو مديرك مع زملائك
في العمل.
•
تجنب الغضب والتزم الهدوء حتى لا يصدر
منك أية أفعال قد تندم عليها لاحقاً.
•
تجنب التحدث عن حياتك الخاصة في أثناء
العمل خاصةً في الأيام الاولى من العمل.
•
تجنب التدخل في الأشياء البعيدة عن نطاق
وظيفتك.
•
القلق و الرهبة
•
تجنب الضحك كثيرا
•
تجنب الاحتكاك المباشر مع التلاميذ
•
لا تكن عبوس الوجه
لتفرض الاحترام فهذا اكبر خطا
شاركها مع أصدقائك !
0 التعليقات :
إرسال تعليق